
لم يكتف الكيان الصهيوني اللقيط باستخدام أحدث الأسلحة الفتاكة في ارتكاب جرائم الحرب ضد أبناء الشعب الفلسطيني ، بل عمل بصورة مستميتة منذ نشأة مشروعه الإجرامي في قلب الجغرافيا العربية على تفعيل كل الاستراتيجيات والخطط الدعائية الشيطانية لتبرير جرائمه الوحشية وإظهار جيشه وقطعانه المحتلين كضحايا يعانون ويلات الاضطهاد والظلم على أيادي الأشقاء في فلسطين المحتلة..