
انكشف قناع الشرع وحكومته المشكلة من الجماعات والفصائل وبدت سوءتهم التي حاول مواراتها واخفائها بلبس ثوب مدني جديد ورابطات عنق وبالحديث المنمق عن الحرية والعدالة والمساواة وبناء دولة النظام والقانون ..
لم يكتف الكيان الصهيوني اللقيط باستخدام أحدث الأسلحة الفتاكة في ارتكاب جرائم الحرب ضد أبناء الشعب الفلسطيني ، بل عمل بصورة مستميتة منذ نشأة مشروعه الإجرامي في قلب الجغرافيا العربية على تفعيل كل الاستراتيجيات والخطط الدعائية الشيطانية لتبرير جرائمه الوحشية وإظهار جيشه وقطعانه المحتلين كضحايا يعانون ويلات الاضطهاد والظلم على أيادي الأشقاء في فلسطين المحتلة..