تطورات أحداث دراماتيكية تؤكد حقيقة انتصار صنعاء بشكل رسمي ؟!

اليمن - خاص
بعد مرور ثمانية أعوام ونيف من عمر عدوان التحالف أثبت مسار التطور الدراماتيكي لوقائع وأحداث معركة التصدي والمواجهة والصمود في وجه عدوان التحالف حقيقة انتصار الشعب اليمني العظيم على كافة مسارات المواجهة العسكرية والسياسية والاقتصادية والإعلامية وكانت الخلاصة على النحو التالي:
- إن تضحيات وصمود الشعب اليمني لم تذهب هباء ورهانه على الله واعتماده على نفسه وثقته بقيادته لم تكن سدى فقد تجاوز الشعب مرحلة المستحيل وأنجز بفضل الله واستبساله وتماسكه معركة التصدي لطوفان الخطر الداهم والمهول بأثقال جبروته المادية وجحافل طغيانه البشرية من كل الجنسيات..
-الوضع والظروف التي صنعها الاحتلال وأدواته حولت المناطق المحتلة إلى مرجل يغلي سحق عظام السكان في تلك المناطق وأنتج من واقع الألم وعيا شعبيا بحقيقة العدو والصديق وإرادة شعبية لا خيار أمامها سوى التحرر وإن كانت لا تزال تنتظر اللحظة المناسبة.
- كشفت تطورات الوقائع والأحداث حقيقة أن ما ظل يتغنى به العدوان والاحتلال من شعارات دفاع عن الديمقراطية والحقوق والإنسانية شعارات زائفة وما أنتجه من كيانات ظل يسميها بالوطنية مجرد وهم متبدد وكيانات طارئة ودخيلة وزائفة لا أساس لبقائها يوم واحد بعيدا عن غطاء المشغل الذي بدوره صارت عنقه تحت أقدام الصامدين الأحرار من أبناء الشعب اليمني.

 

تطورات أحداث دراماتيكية تؤكد حقيقة انتصار صنعاء بشكل رسمي ؟!

اليمن - خاص
بعد مرور ثمانية أعوام ونيف من عمر عدوان التحالف أثبت مسار التطور الدراماتيكي لوقائع وأحداث معركة التصدي والمواجهة والصمود في وجه عدوان التحالف حقيقة انتصار الشعب اليمني العظيم على كافة مسارات المواجهة العسكرية والسياسية والاقتصادية والإعلامية وكانت الخلاصة على النحو التالي:
- إن تضحيات وصمود الشعب اليمني لم تذهب هباء ورهانه على الله واعتماده على نفسه وثقته بقيادته لم تكن سدى فقد تجاوز الشعب مرحلة المستحيل وأنجز بفضل الله واستبساله وتماسكه معركة التصدي لطوفان الخطر الداهم والمهول بأثقال جبروته المادية وجحافل طغيانه البشرية من كل الجنسيات..
-الوضع والظروف التي صنعها الاحتلال وأدواته حولت المناطق المحتلة إلى مرجل يغلي سحق عظام السكان في تلك المناطق وأنتج من واقع الألم وعيا شعبيا بحقيقة العدو والصديق وإرادة شعبية لا خيار أمامها سوى التحرر وإن كانت لا تزال تنتظر اللحظة المناسبة.
- كشفت تطورات الوقائع والأحداث حقيقة أن ما ظل يتغنى به العدوان والاحتلال من شعارات دفاع عن الديمقراطية والحقوق والإنسانية شعارات زائفة وما أنتجه من كيانات ظل يسميها بالوطنية مجرد وهم متبدد وكيانات طارئة ودخيلة وزائفة لا أساس لبقائها يوم واحد بعيدا عن غطاء المشغل الذي بدوره صارت عنقه تحت أقدام الصامدين الأحرار من أبناء الشعب اليمني.

 


طباعة  

مواضيع ذات صلة