والذي يجمع بين خروجه المليوني الأسبوعي الذي هو جزء من جهاده وموقفه في نصرة الشعب الفلسطيني وبين مناسبة يوم القدس العالمي التي تعود أهميتها إلى أهمية القضية والموقف الذي هو يُعد جزءاً من التزاماتنا الدينية والإيمانية.
وقال "الخروج إزاء ما يجري على الشعب الفلسطيني والتعبير عن الموقف، ينبغي أن يكون ثمرة من ثمار صيام شهر رمضان المبارك ومن نتائج ما تزودناه منه من التقوى ومن الاستجابة لله تعالى".
وأشار السيد القائد إلى أن مناسبة يوم القدس العالمي للعام 1445هـ تأتي في وضع استثنائي يختلف عن الظروف التي جاءت فيها المناسبة خلال الأعوام الماضية.