الخطاب الذي وصفة مراقبوان انه الفرصة الاخيرة لقوى العدوان
الذي أكد فية قائد الثورة لايمكن ان يتصور السعودي أن بلدنا سيبقى مدمرًا ومحاصرًا وشعبنا سيجوع ويعاني
، ويبقى هو ناءٍ بنفسه عن تبعات كل ما فعله ويفعله”، مؤكدا أنه “لا يمكن أن يعيش السعودي في أمن ورفاهية
وتحريك للاستثمارات في نيوم وغيرها ثم يتسبب باستمرار الحصار والمعاناة والبؤوس في واقع شعبنا وأن العواقب ستكون وخيمة عليه.
وأضافت الوزارة - أن المبعوث تيم ليندركينج "سيلتقي بشركاء يمنيين وسعوديين وإماراتيين وعمانيين ودوليين لمناقشة الخطوات اللازمة لتأمين هدنة دائمة وإطلاق عملية سياسية شاملة بوساطة الأمم المتحدة مع ضمان استمرار الجهود لتخفيف الأزمة الاقتصادية ومعاناة اليمنيين".
ويأتي هذا التحرك الامريكي العاجل في المنطقة والخليج في محاولة لتهدئة الوضع بعد اقل من 48 ساعة من خطاب قائد الثورة .